مؤسسة زاكورة للتربية توظيف مربيات التعليم الأولي برسم سنة 2025
Education Recrutement et Emploi
مؤسسة زاكورة للتربية
تعتبر مؤسسة زكورة تجربة إنسانية استثنائية تجمع منذ 1997 المئات من الأشخاص الملتزمين إلى جانب الأطفال والشباب والنساء المنحدرين من أوساط هشة بالمغرب.
واقتناعا منهم بأن التربية و التعليم يلعب دورا رئيسيا في بناء مجتمع متكافئ ومتجانس، فإن المانحين والشركاء والمتعاونين والمتطوعين، متحدون جميعهم حول شعار واحد: واجب الالتزام
المغرب. كم اقامت مؤسسة زكورة من منطلق روح التضامن، وحرصا على الجودة واحترام الكرامة الإنسانية، بوضع برامج سوسيو تربوية استفاد منها منذ إنشائها 146000 من الأطفال، والشباب والكبار.
هذا و كانت المؤسسة مبادِرة لمشاريع مبتكرة، يدعمها الشركاء الأوفياء والعديد من المنظمات الوطنية والدولية. و من بين هذه المشاريع تأسيس أولى مدارس التربية غير النظامية، وبرنامج “التنمية المندمجة للدواوير”، والمدرسة غير النظامية الرقميةالأولى في المجال القروي في المجال القروي، و المبادرة الوطنية للتربية ما قبل المدرسية في العالم القروي.
وأنشأت مؤسسة زكورة كذلك، زكورة لاب، ويتعلق الأمر بفضاء للبحث والتنمية. ويحرص المختبر على الابتكار، ويراد به أن يكون فاعلا للتفكير والتتبع والتقييم وتعميم ونشر القضايا المتعلقة بالتربية و التعليم.
أول شبكة غير حكومية للمدارس بالمجال القروي
منذ إنشائها وفرت المؤسسة التربية و التعليم لأزيد من 22000 طفل بـ 419 مدرسة للتربية غير النظامية، وتربية ما قبل مدرسية لأزيد من 7000 طفل تتراوح أعمارهم ما بين 4 و6 سنوات بـ 104 مدرسة مخصصة لذلك. وقد ساهمت الجهود الناجحة في ضمان نسبة اندماج في الابتدائي سنة 2017، بمعدل 100 في المائة ونسبة نجاح للالتحاق بالإعدادي بلغت 92 في المائة بالنسبة لأطفال مدارس زكورة.
ميثاق من أجل استفادة الجميع من تعليم أولي ذي جودة
احتفالا بـ 20 سنة من الالتزام لفائدة التربية و التعليم للجميع و إستعدادا للعشرين سنة القادمة، أطلقت مؤسسة زاكورة في 20 نونبر، التاريخ المخلد لليوم العالمي لحقوق الطفل، ميثاقا من أجل استفادة الجميع من تعليم أولي ذي جودة.
من خلال هذه الدعوة للعمل، تتطلع مؤسسة زكورة إلى تعبئة الجميع من أجل التعميم الفعلي للتعليم ما قبل المدرسي، والمراهنة على التجارب الناجحة، وتوحيد الجهود بين الفاعلين المؤسساتيين، الوطنيين، والدوليين والمجتمع المدني. وهكذا، يلتزم موقعو الميثاق بتشكيل قوة للتفكير والاقتراح بخصوص القضايا المتعلقة بتعميم التعليم الأولي والنهوض بالابتكار، والبحث والتنمية بغية دعم السياسات والممارسات المتعلقة بالتربية و التعليم.
هذا الميثاق سيقدم و سيتم تفعيله خلال الحدث المنظم من قبل مؤسسة زكورة للاحتفال بذكرى مرور 20 سنة على تأسيسها. وبهذه المناسبة، تشكر المؤسسة رعاة هذا الحدث على دعمهم، خاصة الشركة العامة المغرببة للأبناك، شمس للإشهار، و ديسلوغ ومؤسسة سمارت.
توظيف مربيات التعليم الأولي 2023 بمؤسسة زاكورة للتربية عبر الوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل و الكفاءات (أنابيك)
الانابيك و مؤسسة زاكورة للتربية: توظيف 26 مربيا للتعليم الأولي بأقاليم القنيطرة الصخيرات وسيدي قاسم 2025
L’ANAPEC (Agence Nationale de Promotion de l’Emploi et des Compétences Anapec) est un établissement public qui a comme mission la contribution à l’organisation et à la mise en œuvre des programmes de promotion de l’emploi qualifié décidés par les pouvoirs publics. L’ANAPEC est chargée à cet effet de :
– Procéder à la prospection et à la collecte des offres d’emploi auprès des employeurs et à la mise en relation de l’offre et de la demande d’emploi ;
– Assurer l’accueil, l’information et l’orientation des demandeurs d’emploi ;
– Informer et orienter les jeunes entrepreneurs ;
– Assister et conseiller les employeurs dans la définition de leurs besoins en compétences ;
– Mettre en place des programmes d’adaptation et de formation ;
– Conclure des conventions avec les associations professionnelle pour le développement de l’auto-emploi et l’encouragement de la jeune initiative ;
– Réaliser toute mission en relation avec ses attributions qui lui serait confiée par l’état, les collectivités locales ou les établissements publics dans le cadre de conventions ;
– Fournir à l’autorité de tutelle, sur une base périodique, les informations sur le fonctionnement du marché de l’emploi et des compétences ;
– Élaborer et mettre à jour les répertoires descriptifs des emplois et métiers ;
– Instruire les offres d’emploi émanant de l’étranger et prospecter toutes les opportunités de placement à l’étranger de nationaux candidats à l’émigration.
تعليقات
إرسال تعليق